رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
نفسك غالية إن الجلجثة كانت تعني المَرَار بالنسبة لربنا المعبود. على أن حِمل هذا المَرَار وثقله قد حَمَل في طياته الحلاوة في هذه المحبة المدهشة التي لم يقف في طريقها عائق، ولم يمنع تدفقها حزن. أجل إنها محبة لا قياس لها، أقوى من الموت، أبقى من الدهور، أحلى من الكلمات. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|