ليتنا ندرك أننا إذا اتخذنا أخطر قرار، قرار تبعية المسيح بقلب مؤمن، وسرنا في أروع مسار،
مسار الالتقاط من خيرات محضره الروحية بكل نشاط، وغير شخصه المعبود لا نختار «نصيبي هو الرب قالت نفسي»، وفي شبع ونضوج لا نريد معه شيئًا، لا في السماء ولا في الأرض ( مز 73: 25 )،
فإن المُحصلة ستأتي خيرًا وفيرًا لنا، ونكون سبب بركة للمُحيطين بنا، وفوق الكل يحقق الله قصده من وراء حياتنا فنمجده. .