"صُرة المُر" المذكورة أولاً تُشير إلى آلام المسيح وموته كمن "أُسلم من أجل خطايانا" ـ أعني "المسيح على صليب الجلجثة"، فإن "طاقة الفاغية" تُشير إلى المسيح في القيامة: أي كمن "أُقيم لأجل تبريرنا". نعم، إن صُرة المُر وطاقة الفاغية المُزهرة يُعيدان إلى أذهاننا آلام الصليب ومجد القيامة، ويقوداننا لأن نفكر في ذاك الذي بذل نفسه لأجلنا، والآن نراه مُكللاً بالمجد والكرامة.