بحسب المكتب الإعلامي القبطي الكاثوليكي، كان توج ملكاً على كينت، وتميز بكونه أول حاكم أنجلوسكسوني اعتنق المسيحية، هو الرئيس الأعلى لإنجلترا .
تزوج إثيلبرت من الأميرة بيرتا، ابنة الملك الفرنسي كاريبرتو، وكانت مسيحية الديانة، وفى عيد العنصرة عام 597م قبل الملك إثيلبرت سر المعمودية، وقبل الآلاف من الشعب أيضا سر المعمودية.
وبدا هدم المعابد الخاصة بعبادة الأصنام وتحويلها إلى كنائس، القانونية، ورقد في الرب الملك إثيلبرت بعطر القداسة يوم 24 فبراير عام 616م. بعد فترة حكم استمرت ستة وخمسين عاماً