يعتبر موقع كهف الفيل، أحد الأماكن الأثرية، ذات القيمة الكبيرة في بالي، حيث يحتوي الكهف على العديد من المنحوتات الصخرية المميزة، كما يوجد به العديد من حمامات السباحة، ويوجد به أيضاً النوافير.
يرجع تاريخ المعبد إلى القرن الحادي عشر، ويعتبر المتحف مكان خاص للتأمل الروحي كما يوجد حول المتحف من الخارج العديد من المحال التجارية التي والتذكارية المميزة والبسيطة، فالكثير من السياح يشترون الهدايا لذويهم من هناك، ولا سيما أن في المتحف العديد من النماذج للتماثيل التي يعتقد إنها تصور الملائكة الهندوسين في الديانة الهندوسية.
ويسمر المكان بغوا غجاه أي كهف الفيل، ورغم أن لا يوجد هناك أي فيلة، يقال أن سبب تسميته بهذا الاسم أن هذا المكان كان نهر يسمى بيتانو، وكان يسكنه الفيلة، وهي احد الوسائل المستخدمة في التنقل هناك، لذا سمي بهذا الاسم، وقال البعض ان السبب في التسمية هو الانتساب إلى غانيش الرب في الديانة الهندوسية، والتي يتميز برأس الفيل وفقاً لاعتقادهم