جسد ميلانيا ترامب يفضح أسرارها ومشاعرها

[Mary Naeem]

جسد ميلانيا ترامب يفضح أسرارها ومشاعرها


تفشي لغة الجسد الكثير من الأسرار التي يكنها الشخص بداخله، فكانت خطوات وملامح ميلانيا ترامب الأخيرة في البيت الأبيض وأمام الكاميرات تفصح عما تشعر به من داخلها حتى كان سهل على خبراء في لغة الجسد أن يدركوا حقيقة مشاعرها.

قالت خبيرة في لغة الجسد إن "ميلانيا ترامب" لم تُظهر إحساسًا حقيقيًا بالعواطف الإيجابية، عند خروجها من البيت الأبيض للمرة الأخيرة"، فعلى ما يبدو أن "ميلانيا" تخلت عن مشاعرها الحقيقية في يومها الأخير في البيت الأبيض، وجاهدت في التمثيل لتبدو مزيفة وخادعة".

كانت خبيرة لغة الجسد "جودي جيمس" قد أصدرت حكمها على لغة جسد كل من دونالد وميلانيا ترامب أثناء توديعهما لمنزلهما ومكاتبهما في السنوات الأربع الماضية.

وكشفت خبيرة لغة الجسد عن حركة توقيع ميلانيا التي أظهرت كيف كانت تشعر بالفعل، وقالت: "ميلانيا ، على وجه الخصوص ، كانت تؤدي توقيعها مع ابتسامة البرق التي تظهر وتختفي بسرعة ، مما يشير إلى عدم وجود إحساس حقيقي بالعواطف الإيجابية".

بينما بدا وكأن ترامب يكافح من أجل رفع رأسه في بعض الأحيان، كانت ابتساماتها محصورة بين مشبك فم كئيب وبعض التعابير المشدودة بالأسنان.

وأضافت أن ترامب كان يحدق بها باعتزاز أثناء حديثها ، لكن بصرف النظر عن ذلك ، لم تكن هناك لحظات من الدفء من ناحيتها، أو أي تواصل بصري أو لمسات مطمئنة يمكن توقعها في مناسبة كهذه.

في يوم الأربعاء ، 20 يناير، شهد الرئيس دونالد ترامب والسيدة الأولى ميلانيا ترامب نهاية فترة ولايتهما ، حيث أدى جو بايدن اليمين الدستورية كرئيس للولايات المتحدة رقم 46


هذا الخبر منقول من : صدى البلد