بادئ ذي بدء، لم يكتمل البحث الأثري في بابل وفي حين تم تحديد الكثير من التضاريس، لا تزال هناك مناطق (ومقيدة بشكل متزايد) قد تكون مخفية فيها بقايا الحدائق المعلقة، ثم لم تكن مدينة بابل مشهورة فقط بحدائقها المعلقة ولكن بشكل خاص بأسوارها، ومن الغريب أن الحدائق قد حلت محل الأسوار لأنها من الواضح أنها كانت أكثر إثارة للإعجاب، وفي ذلك الوقت فوجئ زوار المدينة بشكل خاص بالأسوار وليس من المستغرب أن الحدائق لم تذكر في كثير من الأحيان في وثائق الوقت.