أنا مريم المجدلية، كنت متعذبة فترة كبيرة
وطبعاً لأن مفيش حاجة بتستخبى وكل الناس كانت عارفة،
واسمي دايماً لما بيتقال بيقولوا وراه دي اللي كان فيها سبعة شياطين، بس هو حس بيّ وحررني منهم وفك القيود اللي كانت فيّ وأنا الوحيدة اللي وقف واتكلم معايا بعد قيامته، ودا كان شرف ليّ،
بس السندة والوقفة اللي وقفها جنبي أنا مقدرش انساها
، ده هو اللي رجع لي حياتي وشفاني
المجدلية