![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
دراسات عن فوائد زيت جوز الهند وآثاره الصحية يلقى زيت جوز الهند الكثير من الإهتمام في السنوات الأخيرة، وهذا بسبب فوائده الصحية المحتملة، والتي يمكن أن يعزى الكثير منها إلى الدهون الثلاثية متوسطة السلسلة التي يحتوي عليها، وهناك العديد من الدراسات الواعدة على الحيوانات وأنابيب الإختبار والملاحظات حول زيت جوز الهند، ومع ذلك، لا يمكن أن تثبت هذه الأنواع من الدراسات أن زيت جوز الهند مفيد للإنسان، ومن المثير للإهتمام، أنه تمت دراسته أيضا في العديد من التجارب التي يسيطر عليها الإنسان، وهذه الدراسات أفضل بكثير في تحديد ما إذا كان زيت جوز الهند صحيا حقا للناس، ومن خلال هذا المقال هناك 10 دراسات بشرية تسيطر على زيت جوز الهند. دراسات على زيت جوز الهند ![]() 2- الدراسة الثانية هي أكسدة الدهون الداخلية خلال السلسلة المتوسطة مقابل تغذية الدهون الثلاثية في السلسلة الطويلة عند النساء الأصحاء، والمصدر الموثوق به المجلة الدولية للسمنة، فقد استهلكت اثنتا عشرة امرأة ذات وزن طبيعي مكملات نظاما غذائيا مختلطا إما بالزبد وزيت جوز الهند (حمية MCT) أو شحم لحم البقر (حمية LCT) لمدة 6 أيام، ولمدة 8 أيام أعطيت الدهون طويلة السلسلة لكلا الفريقين من أجل تقييم حرق الدهون، وبحلول اليوم 14، أحرقت المجموعة MCT المزيد من الدهون في الجسم أكثر من المجموعة LCT، وكان معدل الأيض أعلى بكثير في اليوم السابع في المجموعة MCT مقارنة مع المجموعة LCT، ولكن الفرق لم يعد كبيرا بحلول اليوم 14. ![]() 3- الدراسة الثالثة هي عدم تأثر مكونات إجمالي إنفاق الطاقة لدى النساء الشابات الأصحاء بعد 14 يوما من الرضاعة بإستخدام الدهون الثلاثية المتوسطة السلسلة مقابل طويلة السلسلة، والمصدر الموثوق به هو بحوث السمنة، فقد إستهلكت اثنتا عشرة امرأة من ذوي الوزن الطبيعي نظاما غذائيا مكملا مختلطا بالزبد وزيت جوز الهند (حمية MCT) لمدة 14 يوما وشحم لحم البقر (حمية LCT) لمدة 14 يوما، وكان معدل الأيض أثناء الراحة أعلى بشكل ملحوظ في اليوم السابع من حمية MCT مقارنة بحمية LCT، لكن الفرق لم يعد معنويا في اليوم 14، وكان إجمالي إنفاق السعرات الحرارية مشابها لكلا المجموعتين خلال الدراسة. 4- الدراسة الرابعة عن دراسة تجريبية مفتوحة التسمية لتقييم فعالية وسلامة زيت جوز الهند البكر في تقليل السمنة الحشوية، وكان المصدر الموثوق علم الأبحاث العلمية الدولي وعلم الأدوية ، 2011، وقد استهلك عشرون شخصا يعانون من زيادة الوزن أو السمنة 10 مل من زيت جوز الهند البكر ثلاث مرات يوميا قبل الوجبات لمدة أربعة أسابيع، ليصبح المجموع 30 مل (ملعقتان كبيرتان) يوميا، وتم توجيههم إلى إتباع وجباتهم المعتادة وممارسة التمارين الرياضية، وبعد أربعة أسابيع، فقد الرجال 1 بوصة في المتوسط (2.61 سم) والنساء في المتوسط 1.2 بوصة (3 سم) من جميع أنحاء الخصر، ووكان متوسط فقدان الوزن 0.5 رطل (0.23 كجم) بشكل عام و 1.2 رطل (0.54 كجم) عند الرجال. 5- الدراسة الخامسة هي آثار زيت جوز الهند الغذائي على الملامح الكيميائية الحيوية والأنثروبومترية للنساء اللاتي يعانين من السمنة البطنية، فقد تم اختيار بصورة عشوائية أربعين امرأة مع السمنة في البطن مع تناول 10 مل من زيت فول الصويا أو زيت جوز الهند في كل وجبة ثلاث مرات في اليوم لمدة 12 أسبوعا، وهذا يصل إلى 30 مل (ملعقتان) من زيت جوز الهند يوميا، وم توجيههم إلى إتباع نظام غذائي منخفض السعرات الحرارية والمشي لمدة 50 دقيقة يوميا، والنتيجة فقدت كلتا المجموعتين حوالي 2.2 رطل (1 كجم). ومع ذلك، فإن مجموعة زيت جوز الهند قد انخفضت بنسبة 0.55 في (1.4 سم) في محيط الخصر، في حين أن مجموعة زيت فول الصويا لديها زيادة طفيفة، كما شهدت مجموعة زيت جوز الهند زيادة في نسبة الكوليسترول الحميد (HDL) الجيد وانخفاض بنسبة 35 ٪ في البروتين التفاعلي C، وهو علامة على الإلتهاب، وبالإضافة إلى ذلك، شهدت مجموعة زيت فول الصويا زيادة في الكوليسترول الضار LDL (السيئ)، وانخفاض الكوليسترول الحميد وانخفاض 14 ٪ في CRP. ![]() 7- الدراسة السابعة عن آثار زيت جوز الهند والزبدة وزيت القرطم على الدهون والبروتينات الدهنية في الأشخاص الذين لديهم مستويات مرتفعة من الكوليسترول في الدم معتدلة، وكان المصدر الموثوق بهبحوث الدهون، وقد اتبع ثمانية وعشرون شخصا يعانون من ارتفاع الكوليسترول في الدم ثلاث وجبات تحتوي إما على زيت جوز الهند أو الزبدة أو زيت القرطم كمصدر رئيسي للدهون لمدة ستة أسابيع لكل منها، وتم قياس الدهون والبروتينات الدهنية، والنتيجة هي زيادة زيت جوز الهند والزبدة HDL أكثر بكثير من زيت القرطم لدى النساء، ولكن ليس عند الرجال، ورفعت الزبدة الكوليسترول الكلي أكثر من زيت جوز الهند أو زيت القرطم. 8- الدراسة الثامنة عن استجابة الدهون والبروتين الدهني للبلازما من البشر للدهون، وزيت جوز الهند وزيت القرطم، وكان المصدر الموثوق المجلة الأمريكية للتغذية السريرية ، 1985، حيث تناول تسعة عشر رجلا يعانون من مستويات الكوليسترول الطبيعية غداء وعشاء يحتوي على ثلاثة دهون مختلفة لمدة ثلاث فترات إختبارية متتابعة، وتناولوا زيت جوز الهند وزيت القرطم ودهون اللحم البقري لمدة خمسة أسابيع لكل منهما، بالتناوب مع الأكل الطبيعي لمدة خمسة أسابيع بين كل فترة اختبار، وكانت النتيجة رفع نظام حمية زيت جوز الهند الكوليسترول الكلي والكوليسترول الجيد ونسبة الكوليسترول الضار أكثر من حمية دهون اللحم وزيت القرطم، ولكنه رفع الدهون الثلاثية أقل من الحمية التي تحتوي على دهون اللحم البقري. ![]() 10- الدراسة العاشرة عن تأثير جذب زيت جوز الهند عدوى المكورات العقدية في اللعاب بالمقارنة مع غسول الفم بالكلورهكسيدين، وتم اختيار بصورة عشوائيةستين شخصا لغسل أفواههم بزيت جوز الهند لمدة 10 دقائق، وغسول الفم الكلورهيكسيدين لمدة دقيقة واحدة أو الماء المقطر لمدة دقيقة واحدة، وتم قياس البكتيريا التي تشكل البلاك في أفواههم قبل وبعد العلاج، وقد تم العثور على كل من زيت جوز الهند وكلورهيكسيدين للحد بشكل كبير من كمية البكتيريا التي تشكل البلاك في اللعاب. |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
فوائد القرنفل الصحية وآثاره الجانبية |
فوائد خل جوز الهند الصحية |
فوائد البنجر الصحية وآثاره الجانبية |
تعرف على اهم فوائد العرقسوس وآثاره الصحية |
فوائد الثوم الصحية وآثاره الجانبية |