وهو الذى كان آتيًا من الحقل عندما كان يسوع يسير حاملاً الصليب في طريقه إلى الجلجثة،
فسخَّر الجنود الرومان سمعان القيرواني ليحمل الصليب خلف يسوع.
ويقول عنه مرقس البشير أنه " أبو ألكسندروس وروفوس
" الذين كانا – لابد – معروفين جيداً بين المؤمنين الذين كتب لهم إنجيله ،
والأرجح أنهم كانوا في الكنيسة في روما
(مت 27: 32)