أما أنا خير لكِ من عشرة بنين

[walaa farouk]

وقف الله فى العهد القديم أمام كل من يريد أن يلمس ساره زوجه ابراهيم أو رفقه زوجه اسحق . وقف موقف رجولي كمدافع عنهن . عندما وجد ابراهيم واسحق فى موقف ضعف وخوف . فتعامل بنفسه كرجل لهم بكل قوة وردع
*فضرب الرب فرعون وبيته ضربات عظيمة بسبب ساراي امرأة أبرام(تك 12:17 )
*فالآن رد امرأة الرجل، فإنه نبي، فيصلي لأجلك فتحيا. وإن كنت لست تردها، فاعلم أنك موتا تموت، أنت وكل من لك ( تك 20 : 7 )
كما اوجد فى قلب ابيمالك هذا الكلام ايضا عن رفقه
*فأوصى أبيمالك جميع الشعب قائلا: الذي يمس هذا الرجل أو امرأته موتا يموت
( تك 26 : 11 )
ونقف امام كلام ألقانة زوج حنه أم صموئيل عندما كانت تبكى ليعطيها الرب طفلا
فقال لها :
أما أنا خير لك من عشرة بنين ( 1 ص 1 : 8 )
وفى العهد الجديد أيضا دافع الرب عن كثير من النساء نذكر منها
فوقف موقف المدافع عن المرأة التي امسكت فى ذات الفعل عندما قال لهم من كان منكم بلا خطية فليرمها أولا بحجر ( يو 8 : 7 )
وايضا دافع عن المراه الخاطئه فى بيت سمعان
*أتنظر هذه المرأة؟ إني دخلت بيتك، وماء لأجل رجلي لم تعط. وأما هي فقد غسلت رجلي بالدموع ومسحتهما بشعر رأسها ( لو 7 : 44 )
فأذا الرب لكِ هو الذي يدافع عنكِ ويقف لكِ عندما يخذلك العالم ولا تجدى لكِ معين فأستنجدى به فى حياتك واطلبى منه موقفه الرجولى والشهم امام بطش إى ايذاء لكِ من الاخر . فسوف تسمعيه يقول لكِ

[Mary Naeem]

فأذا الرب لكِ هو الذي يدافع عنكِ ويقف لكِ عندما يخذلك العالم ولا تجدى لكِ معين فأستنجدى به فى حياتك واطلبى منه موقفه الرجولى والشهم امام بطش إى ايذاء لكِ من الاخر . فسوف تسمعيه يقول لكِ
ربنا يباركك

[walaa farouk]

ميرسى على مرورك الغالى مرمر