ممكن أسألك يارب

[walaa farouk]

إن كان الآب السماوي يحبنا كمحبته لابنه الوحيد ، وإن كان مستعداً أن يُنقذنا من كل خطر، وأن يُخلصنا من كل ضيق ، ولا يدعنا نحتاج شيئاً . فكيف نقرأ في كلمته عن آلام تأتي إلينا ؟ ولماذا نسمع بين الحين والآخر عن مؤمنين أتقياء يعانون من ضيقات قاسية؟!
ولنبدأ بما فعله آساف قديماً.. كان يبحث عن حقيقة أمر حيره جداً، فلم يجد إجابة ولم يسترح إلا بعد أن انفرد بالرب.. يقول في مزموره: "فلما قصدت معرفة هذا إذا هو تعب في عيني. حتى دخلت مقادس الله" (مز73: 16، 17)..
لنفعل مثله ولندخل الآن إلى مقادس الله.. ولنتحدث إليه بكلمات إيمانية مثل هذه :

كم أشكرك أبي السماوي،

لأنك ستُزيل حيرتي، وستُثبت خطواتي في كلمتك..

كم أشكرك لأنك تُريدني خبيراً بالأوقات

قادراً على التميز..

لأعرف متى أؤمن بالخلاص من الضيق،

ومتى أؤمن بالانتصار في الضيق..

أبي السماوي..

إنني أطلب باسم ابنك يسوع..

أشكرك لأنني أعرف من كلمتك إن "المعلنات لنا" (تث29: 29)..

أشكرك لأنك ستُعلن لي، ستعطيني فهماً ولن تدعني أخدع.

[marit jesus]

ربنا يفرح قلبك

[walaa farouk]

ميرسى على مرورك الغالى

[Mary Naeem]

أبي السماوي..

إنني أطلب باسم ابنك يسوع..

أشكرك لأنني أعرف من كلمتك إن "المعلنات لنا" (تث29: 29)..

أشكرك لأنك ستُعلن لي، ستعطيني فهماً ولن تدعني أخدع.

[walaa farouk]

ميرسى على مرورك الغالى مرمر

[مريم ميرو]

رووووووووعة
مشاركة جميلة جدا
ربنا يبارك حياتك
ويفرح قلبك
في غاية الروعة

[walaa farouk]

ميرسى على مرورك الغالى