رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
صباح جديد ويوم جديد ملئ بالمحبة والامل صباح الخير والفرح على منتدانا الغالى منتدى الفرح المسيحى ابدا صباحى هذا معكم كعادتنا ..... ابدا بااحلى الاحاديث واحبها الى قلبى الحديث مع الله..... وفقرة الصلاة ..... أظهر لى يارب إرادتك . أظهر لى علامة . كلمنى باللغة التى أنت تريدها . ولكن أيضا باللغة التى أنا أفهمها . علمنى . فهمنى . أنا معترف بأننى لا أفهم . ولا قدرة لى على الفهم . لقد اظلم عقلى وغبى فهمى . تدخل يارب ولا تتركنى وحيدا فريدا فى هذا الأمر . لا تتركنى لنفسى ولا تتركنى لذهنى ولا لرأيى . ما أغبانى وما أعمانى لو تركتنى وحيدا سأخطىء . لو تركتنى لرأيى سأرتكب حماقة . كن معى . كن كل شىء بالنسبة لى . خذ ذهنى وتسلم قلبى وعاطفتى . اعمل في وبى ما تريد . اسلب منى كل شىء . وخذ منى كل شىء وتصرف بى كما تشاء . ليس لى شىء ومعك لا أريد شيئا على كل الأرض والان مع توبك اليوم ...... لو يسوع في مركبي انا مخافش من الرياح 😇 والان مع فقرة خاصة و.......كلمة مع ربى يسوع تعجبتُ عندما دعاني لحضنه مرة أخرى، بعد كل ظلامي وعنادي له رأيته يدعوني ولم ييأس، يدعوني وأنا المُتمسّك بالموت كمن وجد كنزاً يأبى أن يفرّط فيه.. وها هو من جديد يقرع باب قلبي العنيد منتظراً الرد.. في البداية لم أعلم بمَ أرد وبمَ أتكلم، فقد تماديتُ في ظلامي حتى اعتدتُ طعم الموت، ولا أعلم حقاً هل من شفاء لتلك الحالة ؟ ولكنّي لا أقدر أن أنكر اشتياقي له وللحياة معه؟ وها أنا أتعجب من دعوته مرة أخرى.. ألا يعلم الحالة التي وصلت لها؟ ألا يستطيع أن يكشف ظلام قلبي المُعتم؟ ظللتُ هكذا تائهاً قليلاً لا أعلم بمَ أجاوبه، وبعدَ فترة من الصمت منه ومني، قررت أخيراً أن أُعلمه بما يجول بخاطري من شكوك ويأس من جهة حالتي، وأترك له حق الإختيار.. إما أن يأتي ويُصلح الحال كما أراد، أو يبتعد ويُكمل طريقه لشخص آخر يستحق الحياة أكثر مني. وقبل أن أُجيب دعوته بكلمة، سألته بكل خجلٍ قائلاً: "ياسيدي.. هل حقاً تريد رجوعي؟ هل أنت واثق من دعوتك هذه؟ ألا تعلم الى أي مدى وصل بيّ الحال؟ وهل يُمكنك حقاً اذا اقتربت أن تُخرج من موتي شئٌ صالح؟ هل يمكنك أن تعيد فيّ الحياة بعدما أنتنتُ سنيناً وسنين؟ " أما هو فظلّ مُستمعاً حتى انتهيت، وبكل هدوء إبتسم لي كعادته وقال: " أنت تعلم يابنيّ أن الكل عندي مستطاع، وتعلم أني لم أحب مثلك منذُ تصورتَ في ذهني قبل أن آتي بك إلى الوجود. وتعلم أيضاً أني لن أيأس في بحثي عنك حتى تعود إلى حضني، وأنا أعرف أنك ستفعل.. لأني أثق بك، ليس لشئ إلا لأنك إبني، و صورتي مازلتُ أراها فيك. هذا عنّي، أما عنك فأريد أن أسألك.. أيمكنك أنت أن تثق بي هذه المرة؟ والان مع فقرة كلمات اعجبتنى .....وحكاية الام الحنونة بس جنب دموع المودة شفت فى عيونك ياعدرا شوكة طالعة من قلب وردة يعنى الأمل جنب الضيقات شوكة الأه والأنين شوكة خوف غدر السنين ووردة يعنى حب وحنين أنه قايم من الأموات كنتى عارفه أنه قايم كنتى حسباه بس نايم وأنه بعد قيامته دايم بس راح فى القبر بات دى حكاية الام الحنونة اللى ليها فى قلوبنا قونة خلفت رب المعونة بس فضلت ست البنات ♥ ♥ (: ♥ ♥ والان مع فقرة ....سؤال محيرنى هل المتزوج يخلص أم الراهب ؟ هذا السؤال ظهرت إجابته في حادثة التجلي إذ ظهر مع المسيح موسى (المتزوج) وإيليا (البتول) . فأراد الله في هذه الحادثة أن يظهر لنا أن مكافأة كل من المتزوج والبتول اذا أدوا دورهم ورسالتهم بأمانة فإنهم سيكونوا معه في الفردوس . وسأذكر قصة من بستان الرهبان جاء فيها سأل بعض الأخوة شيخا : هل الاسم يخلص أم العمل ؟ فقال لهم الشيخ : أعرف أخا من الأخوة خطر بفكره في وقت من الأوقات أن يبصر نفس بار ونفس خاطىء وقت خروجهما. فابتهل إلى الله زمانا وإذ لم يشأ الرب الصالح أن يحزنه لأجل تعبه حدث أن ذئبا دخل إليه في يوم من الأيام وهو جالس في قلايته . فتناول ثيابه بفمه وجذبه إلى خارج القلاية فنهض تابعا له حتى اوصله إلى مدينة كبيرة وتركه قريبا منها وانصرف . وكانت هناك قلاية لرجل متوحد كبير له اسم عظيم فجلس عنده لينظر حال موته لأنه كان عليلا فأبصر الأخ كميات كبيرة من الشمع والبخور والاطياب والاكفان الفاخرة وقد احضروها الاشخاص لدفنه وكان أهل المدينة يبكون عليه قائلين : أن الله بصلاة هذا القديس يثبت مدينتنا ويرزقنا الخير ويصنع الرحمة للعالم بأسره . فلما جاءت الساعة التي لا مناص منها كان الأخ يتأمله فأبصر حارس جهنم ومعه كلابة حديد ذات ثلاثة شعب متوهجة بالنار فوقف على رأسه وسمع صوت الرب يقول : لا ترحم هذه النفس لأنها لم تنيحني ولا يوما واحدا فلا ترثي لها في اجتذابها فإنها لن تتنيح مدة الدهر . فحط الكلابة في قلبه وبعد اسلامه روحه تركه ودخل المدينة فأبصر أخا غريبا مطروحا في الشارع عليلا وليس له من يهتم به فجلس عنده باكيا يوما واحدا وفي ساعة رقاده نظر واذا بملاكين جليلين قد انحدرا لأخذ نفسه . فنظر الملاكان إلى السماء وقالا : يارب ماذا تأمر عبيدك من أجل هذه النفس لأنها لا تشاء مفارقة جسدها ؟ فأرسل اليها الرب داود وكل منشدي السماء فلما قالوا : ارجعي يا نفسي إلى موضع راحتك فإن الرب قد احسن إليك . وأيضا : كريم أمام الرب موت قديسيه . فمن الفرح خرجت نفس ذلك الأخ متهللة. الهدف من سرد هذه القصة أن نحيا (المتزوج أو البتول) بأمانة سواء في العالم بما فيه أو التكريس فلا يظن أحد أن الملكوت وقف على الرهبان والبتوليين ولكن قم بتربية أولادك بأمانة وحفظ وصايا المسيح ، قال أحد الآباء : أن إكليل راهب متعبد =إكليل تربية الاولاد في خوف الله . والان مع اخر فقراتنا وصورة اليوم الى هنا تنتهى فقراتنا لهذا اليوم اتمنى ان اكون اسعدتكم والى لقاء اخر وصباح يوم جديد لمنتدانا الغالى منتدى الفرح المسيحى |
27 - 05 - 2017, 03:58 PM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: صباح الخير ايها الفرح المسيحى السبت 27-5-2017
ربنا يبارك حياتك
|
||||
27 - 05 - 2017, 06:55 PM | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
|
رد: صباح الخير ايها الفرح المسيحى السبت 27-5-2017
ميرسى على مرورك الغالى مرمر |
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|