اسبوع الالام بأقلام الفرح المسيحى

[MenA M.G]

القديس أغسطينوس

+ لقد تنازل الخالق ليصير إنساناً، صار إلي ما أوجده حتى لا تهلك الخليقة التي أوجدها .

[MenA M.G]

مثلث الرحمات قداسة البابا شنوده الثالث

+ إن الانسان الذى لايستفيد روحياً فى أسبوع الآلام ، من الصعب أن يستفيد فى الأيام العادية لأن الآلام هى أعمق تأثيراً فى النفس .

[MenA M.G]

+ المسيح على الصليب أكثر جمالا وجلالاً من كل أصحاب التيجان فلنرتل له ونقول (الرب قد ملك ولبس الجلال).

[MenA M.G]

القس بيشوى كامل

+ ربى يسوع.. هبني فهماً وإدراكاً لقوة صليبك، وأشعرني عندما أكون في شدة العالم وضد مبادئ العالم أنى لست مهزومًا بل منتصرًا بقوة صليبك..

[MenA M.G]

+ ربى يسوع.. إن عطشك لا يرويه الماء ولا الخل ، بل ترويه توبتي ورجوعي لك تحت أقدام الصليب حيث تبقى هناك عطشان..

[MenA M.G]

+ أتأمل كيف بصقوا على وجهك وأرى إني أنا الذي أستحق هذه البصقات لأن عيني الشاردة هي المتسببة في هذه البصقات..

[MenA M.G]

القديس غريغوريوس اللاهوتي

+المسيح تحرر من رُبُطِ القبر، فتحرروا أنتم من رُبُطِ الخطيئة .

[MenA M.G]

القديس كيرلس الإسكندرى

+ ذاق الموت فى جسده من أجل كُل إنسان ,هذا الذى كان يمكن أن يحتمل الموت دون أن يفقد كونُه الحياة لهذا مع كونُه قد قيل أنّه تألم فى جسده إلا أنه لم يقبل الألم فى طبيعة لاهوتة بل فى جسده القابل للألم

[MenA M.G]

القديس أوغسطينوس

+ بالحقيقة جلب الإنسان الموت لنفسه كما لإبن الانسان أما ابن الانسان فبموته وقيامته جلب الحياة للإنسان .

[MenA M.G]

القديس أمبروسيوس

+ نحن نعرفه أنه بكر الذين إستراحوا، بكر الاموات دون أى نقاش البكر هو من ذات سمات وطبيعة بقية الثمار لهذا كما ان بكر الموت كان فى آدم هكذا بكر القيامه هو فى المسيح .