منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 06 - 07 - 2012, 06:50 PM
الصورة الرمزية jajageorge
 
jajageorge Male
| غالى على قلب الفرح المسيحى |

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  jajageorge غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 313
تـاريخ التسجيـل : Jun 2012
العــــــــمـــــــــر : 62
الـــــدولـــــــــــة : مصر
المشاركـــــــات : 7,781

بوادر ازمة حقيقية بين السلفين والاخوان بسب المادة الثانية كتب- هشام خورشيد أكدت مصادر بحزب "الحرية والعدالة" أن هناك بوادر لأزمة خلافية حقيقية بين الحزب والقوى السلفية المشاركة باللجنة التأسيسية للدستور فيما يخص المادة الثانية. وأوضح المصدر أن الإخوان كانوا قد تعهدوا للسلفيين قبل إجراء الانتخابات الرئاسية بأن تنص المادة الثانية للدستور على أن "الشريعة الإسلامية هي المصدر الوحيد للتشريع"، وعلى هذا الأساس قدم السلفيون الدعم لمرشح الإخوان "محمد مرسي"، وبعد نجاحه والانتهاء من تشكيل تأسيسية الدستور، ظهرت على السطح مطالب السلفيين بتنفيذ الإخوان لوعدهم، إلا أن الوضع بالنسبة للجماعة أصبح أكثر حساسية بعد أن أصبحت مسئولة أيضًا عن وعد بمدنية الدولة مع القوى الليبرالية والسياسية، وأن تؤكد على الحقوق والحريات بما فيها الحق في الاعتقاد وممارسة الشعائر لغير المسلمين. وأضاف المصدر أن هذين الوعدين المتناقضين وضعا الجماعة بين كفي الرحى، بين إرضاء السلفيين الذين يميلون لهم ولا يتورعون فى الحصول على مبتغاهم، وبين القوى السياسية الليبرالية والثورية القادرة على انتزاع حقوقها بأي شكل من الأشكال. واستطرد المصدر: "إن الأزمة الآن تتصاعد بعد فشل قيادات الجماعة في التفاوض مع قيادات السلفيين الرافضين لصياغة المادة الثانية بالفكر المدني، وهم مجموعة كبيرة، برغم تراجع بعض قيادات حزب النور وحزب البناء والتنمية عن التشبث بالرأي."
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
برهامى: نقبل إلغاء المادة 219 مقابل حذف"مبادئ" من المادة الثانية
هاااام عن تعديلات المادة الثانية
السلفيون "يفجرون ازمة المادة الثانية في " التاسيسية
بوادر أزمة بسبب «المادة الثانية».. وقيادات الكنائس: لا نقبل التعديل
بوادر أزمة بسبب «المادة الثانية»..وشاهد ماذا "أقباط 38"


الساعة الآن 02:57 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024