منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 15 - 02 - 2016, 06:35 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,942

أحسم الأمور بالكلمة

أحسم الأمور بالكلمة
واتخذوا الخلاص خوذة للرأس،
وكلمة الله سيف الروح .
أفسس 17:6

منذ عدة أشهر، لاحظت وجود ورم صغير في رأسي فيه نقطة دم ،و لكنني رفضت القلق بخصوص هذا الأمر، رغم أن الجميع من حولي خافوا وبدأوا يشخّصون المشكلة. فلم أستمع لهم فأشرت إليه وقلت: " أنا أزيلك من رأسي باسم يسوع " لقد قلت كل ما في كلمة الله بخصوص ذلك الأمر مثلاً (أني بجلدات يسوع شفيت...)، و لكنه بالرغم من ذلك لا يزال موجوداً أو يبدو كما هو

على أي حال ، لقد تعلمت بأن كلمة الله أكثر حقيقةً من العالم الذي نحيا فيه. لذلك ظللت أقول نفس الكلمات لمدة أسبوع

و لكن الورم كان لا يزال موجوداً. فكنت كلما أنظر إليه كنت أقول : " لقد تم إزالتك و لم يعد لك وجود " قد مرّ أسبوعين و كنت قد نسيت الأمر
إلى أن جاء أحد الأيام في الصباح، أثناء ما كنت في الحمام، نظرت إليه فلم أراه
فلقد قطعته من جسدي عن طريق كلمة الله

ربما تتعجب قائلاً : " كيف يحدث هذا ؟! " على أي حال ، الأمر في غاية البساطة

الكلمة اليونانية لـ (فم) هي

(STOMA)
و التي تعني مقدمة السلاح

لذلك عندما تتكلم بكلمة الله في عالم الروح، فأنت بالضبط تقطع الشيطان بسيف ! هذا لأن

عبرانيين 12:4
عندما تستخدم سيف الروح ، الذي هو كلمة الله، فيمكنك أن تقطع أي ورم أو سقم و تطرحه خارج جسدك

فلا توجد جراحة دقيقة يمكن أن تكون أكثر فاعلية من سيف الروح. لذلك ضع الكلمة في فمك اليوم واستخدمها لتقطع بها أي شيء لا تريد وجوده في حياتك

اعتراف

جسدي هو هيكل للروح القدس ، لذلك لا يمكن للأمراض أو الضعف أن يسود عليه . أنا أقطع أي مرض أو ورم يحاول أن يحيا في جسدي،باسم يسوع، أمجد الله باستمرار في روحي و جسدي وأنا أحيا في صحة إلهيّه دائماً، مجداً للرب
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
عندما سألوا الأمور السماوية من الرب، تقبلوا أيضًا الأمور الزمنية من الملك
ذاك الذي يدير الأمور العلوية لا ينسى حتى الأمور الضئيلة جدًا
ينطق بهذا لا ليدين الأمور الحاضرة، بل شوقًا نحو الأمور المقبلة
إنهم يحبون الأمور الحاضرة، ويذهبون ليناموا وسط هذه الأمور الحاضرة
كتاب لا تهتم بصغائر الأمور فكل الأمور صغائر لريتشارد كارلسون


الساعة الآن 10:42 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024