بالصور - 7 أسلحة جنونية منها حاملة طائرات تحت الماء أورد موقع بيزنس إنسيدر الأمريكي 7 أسلحة

[Mary Naeem]

بالصور - 7 أسلحة جنونية منها حاملة طائرات تحت الماء

أورد موقع بيزنس إنسيدر الأمريكي 7 أسلحة جنونية، قال إن العباقرة صمموها لتخريب الأرض ونشر الدمار، مشيرًا إلى أن أغلبها صنعت في الحرب العالمية الثانية على يد الروس والأمريكيين واليابانيين وتسبب بعضها في تدمير 300 دبابة ألمانية.

قنبلة الخفاش

صنعتها الولايات المتحدة الأمريكية لضرب اليابان في الحرب العالمية الثانية، حيث تحتوي كل منها على 40 خفاش يربط كل منها بقنبلة نابالم صغيرة ومؤقت، وعند انطلاق الخفافيش تتحرك بالقنابل إلى وجهة غير معلوم هي في النهاية مكان سيؤي إليه هذا الطائر الذي يمثل مظلة ذاتية للقنبلة.

الكلاب المضادة للدبابات

كانت الكلاب المضادة للدبابات عبارة عن سلاح استخدمه السوفييت ضد الدبابات النازية حيث تم تفخيخ الكلاب وتدريبها على الجري أسفل الدبابات لتنفجر، وكانت الكلاب سلاحًا فتاكًا في تلك المواجهات في الحرب العالمية الثانية، حيث دمرت 300 دبابة ألمانية، واستمر برنامج الكلاب المضادة للدبابات حتى عام 1996.

حاملة طائرات تحت الماء

أثناء الحرب العالمية الثانية طور اليابانيون سلسلة من الغواصات فئة "Sen Toku I-400"، وكانت تلك الغواصات ضخمة بصورة تمكنها من حمل طائرة هجومية طراز "Seiran"بأجنحتها القابلة للثني، حيث تطفوا إلى السطح لإطلاق الطائرة وتعود إلى الماء مرة أخرى، وتم صناعة 3 وحدات منها.

المدفعية النووية

تستطيع الأسلحة النووية العادية تدمير مدينة بأكملها، لكن أثناء الحرب الباردة ظهرت فكرة القنابل التكتيكية ـ قنابل نووية صغيرة الحكم لتدمير أهداف محددة، وكان أبرزها ابتكار المدفعية النووية لضرب أهداف قريبة في ميادين القتال.

طائرة إكرانوبلان

هي مركبة أرضية عملاقة صنعها السوفييت، تستطيع الطيران على بعد 4 أمتار من سطح البحر أو الماء وهي أكبر من أي طائرة وأسرع من أي سفينة وقادرة على حمل رؤوس نووية، لكنها لم تنتج على نطاق واسع ولم تدخل الخدمة.

طوربيد كايتن

صنع اليابانيون هذا الطوربيد ودخل الخدمة في الفترة بين 1944 و 1945، وكان نوعًا من الأسلحة الانتحارية التي صنعها اليابانيون في أواخر الحرب العالمية الثانية، حيث كان طوربيد له قائد بشري، ويتم إطلاقه من الغواصات.

صواريخ الحمام

هي صواريخ صمم فكرتها المخترع الأمريكي بورهوس سكينر في ستينيات القرن الماضي وكانت تعتمد على وضع حمامة داخل مقدمة الصاروخ وعليها شاشة عرض تظهر أمام الحمامة التي تنقر على الهدف الذي تدربت على صورته بمجرد ظهوره، لكن المشروع لم يكتمل.