أول مرة في الكتاب نقرأ عن مخافة الرب هي في تكوين20: 11،
عندما تغرَّب إبراهيم في جرار عند الفلسطينيين، وقال عن سارة:
«هي أختي». وعندما سأله أبيمالك، ملك جرار:
«ماذا رأيت حتى عملت هذا الشيء؟»
قال: «إني قلتُ: ليس في هذا الموضع خوف الله البتة».
وفي هذا نرى حالة العالم بعد السقوط بصفة عامة.
وهذا يجعل مخافة الرب عند إنسان الله ضرورة حتمية.
وأول شخص قيل عنه: «خائف الله» كان هو إبراهيم (تكوين22: 12).