|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الرب يهبنا المخافة الإلهية "ثبت قولك لعبدك في داخل خوفك" [38]. إذ تتحول بصيرتنا الداخلية عن الأباطيل إلي الطريق الحق أو إلي الرب "الطريق والحياة"، نطلب من الله أن يثبتنا فيه وفي مواعيده بتثبيت مخافته فينا، لا مخافة العبيد المذنبين والمضطربين، وإنما خوف الابناء الذين يخشون جرح مشاعر أبيهم. * لا تتأسس كلمة الله في أولئك الذين ينزعونها عنهم ويعملون بما يناقضها، إنما تتأسس بواسطة الذين يثبتونها فيهم. القديس أغسطينوس * أريد أن يكون لي خوف مناسب مؤسس على العقل والإدراك... فلا يكون لنا خوف دون إدراك، ولا إدراك دون خوف. العلامة أوريجينوس يقول القديس أمبروسيوس أنه يمكن بناء بيت الحكمة فقط إن تأسس خوف الله بعمق في النفس. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 119 | إن كانت الوصية الإلهية تدفعنا إلى طلب الرب |
مزمور 119 | الرب يهبنا عذوبة الروح |
مزمور 68 | يهبنا الوصية الإلهية |
مزمور 68 | يهبنا فرحه السماوي |
مزمور 68 | يهبنا النصرة |