|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لقد احتسب داود أنّ الضيقات والأخطار التي تُطارده حتّى الموت هي مجرّد ظلّ لا يخشاه، ولا خطورة منه ما دام الله في المعادلة. لقد تكمّل داوود في محبّة الله، لذلك هزم بداخله الخوف من الضيقات. "كمّلنا يا ربّ اليوم في محبّتك. علّمنا أن نراك في كلّ ما نمرّ فيه. ساعدنا ألّا نخاف كما يخاف الناس من أهوال الحياة، بل نثق أنّه إن كنتَ أنتَ معنا سنكون على ما يُرام." |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يا يسوع املأني من روح محبّتك |
هبنا أن نتمكّن من محبّتك |
كلّمنا في ابنه |
خُذني واستخدمني لكي أُظهر محبّتك |
نهر محبّتك يفيض داخلي |