|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
في الكتاب المقدس رجل اسمه "حزين" ، لسبب ما لا نعرفه اختارت له أمه هذا الاسم.. وهي بداية كئيبة جداً. ولكن هذا الرجل كان له إله عظيم، يعرفه ويعرف اسمه ، ليس كآلهة الأمم البعيدة الجبارة المخيفة المتسلطة.. لذا فقد صلى الرجل لإلهه الحبيب قائلاً: " ليتك تباركني، وتوسع عليَّ من كل جانب، وتكون يدك معي. . تحفظني من الشر، حتى لا يتعبني." فماذا نريد في حياتنا سوى هذه الطلبات التي خرجت من فم رجل اسمه "حزين"؟! ويقول الكتاب.. "فأتاه الرب كل ما طلبه!" لذلك في أعماق الألم والحزن، الخوف والإحباط واليأس ، تجد هذه الصلوات طريقها لقلوبنا وتفتح أبواب راحة وأمل بأن الله الحنان مثلما استمع للرجل البار يستمع لنا في اتضاعنا ورجاءنا. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
السلام عليك يا حياتنا ولذتنا ورجاءنا |
تصميم | يسوع ملجأنا ورجاءنا |
خلفية | يسوع هو راحتنا وفرحنا ورجاءنا |
وفرحنا ورجاءنا |
لقد دبرّ الرب لأجل اتضاعنا |