ولكِنَّهم لم يُبالوا، فَمِنهُم مَن ذَهبَ إلى حَقلِه، ومِنهُم مَن ذَهبَ إلى تِجارتِه.
تشير عبارة "لم يُبالوا" في الأصل اليوناني
ἀμελήσαντες (معناها تهاونوا)
إلى رفض المَدعُوِّينَ الذي يُعبّر عن الإهمال واللامبالاة.
هل نتغيّب عن حفلة مُلوكية مجّانيّة يدعونا الله لها شخصيّا؟