|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
العلامة أوريجينوس على هذه العبارة قائلًا: [تستوجب الخطايا العار والخزي، ففي يوم الدينونة يقوم الخطاة إلى الخزي والعار الأبدي (دا 12: 2)... يوجد نوعان من العار: فمن جهة اختار الله أدنياء العالم والمزدرى" (1 كو 1: 28)؛ ومن جهة أخرى: "فاعل الشر مرذول أمام (الرب)" (مز 15: 4)... إنني أقول: "دحرج عني العار والخزي، فإني لشهاداتك ابتغيت" (مز 119: 22). لا تحسبني مستحقًا العار والخزي، لأنني حفظت شهاداتك التي قيل عنها: "طوباهم الذين يحفظون شهاداتك" (مز 119: 2)]. |
|