|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يبدأ "مزمور التوراة" هذا، أو "مزمور الوصية" بالتطويب، لأن الوصية تدخل بالإنسان إلي الحياة التي بلا عيب، فيحفظ المؤمن الحق ويصنع البرّ في كل حين (مز 3:106)، يتقي الرب (مز 1:112)، ويسلك في طرقه (مز 1:128؛ أم 32:8؛ لو 28:11). إنه يدخل إلي الحياة المطوّبة، أي يعود إلي الحياة الفردوسية التي فقدها الإنسان الأول بعصيانه للوصية. |
|