|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لأن الرياضة الجسدية نافعة لقليل، ولكن التقوى نافعة لكل شيء، إذ لها موعد الحياة الحاضرة والعتيدةا إذ اشتركتم في ضيقي.... ليس أني أطلب العطية، بل أطلب الثمر المتكاثر لحسابكم ( 1تي 4: 8 ) عندما نقرأ في سفر دانيال الأصحاح الأول عن أربعة فتيان مسبيين في أشر مكان في العالم في زمانهم (قصر بابل)، ونرى إصرارهم على التمسك بشريعة إلههم حتى النهاية، ثم نرى حجم النجاح الزمني والتوازن النفسي الذي تمتعوا به، نعرف بحق صدق كلمة الله. وبالرغم من كل الإغراءات، بل وخطورة أن يرفضوا الخضوع لنبوخذنصر أقوى وأعنف ملك في عصره، فإنهم رفضوا أن يأكلوا مما ذُبح للأوثان أو يسجدوا لتمثال الذهب (دا1؛ 3). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الازدراء بشريعة الرب (2: 4-9) |
التمسك بالحق حتي النهاية |
كانت على شيوخ اليهود عين إلههم |
ويعلمون أني أنا الرب إلههم |
لماذا يقول الأمم أين هو إلههم. |