هل اكتشفنا جاذبية المسيح الرائعة؟ أم أننا منجذبون للعالم واغراءته؟ والخطية وجاذبيتها وضعا غشاوة على قلوبنا وعيوننا، فلم نعد نرى جاذبية المسيح، وبالتالي ليس لنا تأثير على الآخرين؟
يا ليت الرب يفيقنا من غفوتنا، ويزيل كل غشاوة؛ فيكون المسيح هو كل شيء بالنسبة لنا، ويكون شعار حياتنا هو: «لي الحياة هي المسيح»، فنستطيع أن نؤثِّر في الآخرين.