|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
في الوقت الذي كان فيه العالم كله شريرًا يستحق الإبادة، لم ينسَ الله نوحًا وبنيه ونساء بنيه. لم ينسَ ثمانية أشخاص وسط جمهور البشرية في ذلك الحين. وعندما استحقت سدوم وعمورة نارًا وكبريتًا للحرق أرسل الله ملاكين لإنقاذ لوط وبنتيه. وفي سفر حزقيال كثيرًا ما يذَّكر الله نبيَّه أن له بقية باقية أمينة. الله له شهود أمناء في كل عصر. |
|