منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 09 - 10 - 2023, 05:45 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,273,102

مزمور 118 | تسبيح وصلاة للجماعة




تسبيح وصلاة للجماعة

يُقال إن الشعب كان يدور في موكب حول المذبح كل يوم من أيام عيد المظال، وفي اليوم الثامن يدورون سبع مرات وهم يسبحون. وبعد السبي صار الكهنة يفعلون هذا في "دار الكهنة".


الْحَجَرُ الَّذِي رَفَضَهُ الْبَنَّاؤُونَ،
قَدْ صَارَ رَأْسَ الزَّاوِيَةِ [22].
حجر الزاوية هو أهم حجر في البناء، يربط الحوائط معًا في الأساس، وأيضًا يوجد حجر زاوية يربط قوس الباب معًا وهو في أعلى الباب يربط القوس بضلعيه عن اليمين واليسار على شكل حرف V، بدونه ينهار الباب، ولا يقدر أحد أن يعبر إلى المبنى.
كأن حجر الزاوية مخفي في الأساس أسفل المبنى، وظاهر في الباب في أعلى المدخل، فهو الخفي والظاهر، الأول والآخر، بدونه لا يقوم المبنى، وبدونه لا يدخل أحد.
إنه حجر الزاوية المرذول من الأشرار، يطلبون صلبه مع الكتبة والفريسيين. وهو المحبوب من الأبرار، يقيم منهم مبنى على الصخر، بل ويجعل منهم حجارة حية.
يقول القديس ديديموس الضرير: [الذين يقبلون الإنجيل، والمولودون من زرع لا يفنى هم جنس مختار ومُزكى. وفي نفس الوقت يصيرون حجارة حيَّة مبنيين على قمة الحجر الحي، المختار والمُكرم، أساس الرسل والأنبياء، لكي يُقام بيت الله الروحي.]
* هذا الحجر معناه هو ذاته ربنا يسوع المسيح كما جاء في الإنجيل المقدس. من أجله جاء في نبوة إشعياء قوله: "هأنذا أؤسس في صهيون حجرًا، حجر امتحان (منتخبًا)، حجر زاوية، كريمًا أساسًا مؤسسًا، من آمن (به) لا يخزى" (إش 28: 16).
من أجله أيضًا جاء في نبوة دانيال: "قُطع حجر بغير يدين" (دا 2: 34)، وهو ربنا يسوع المسيح الذي وُلد من القديسة مريم البتول التي لم تعرف رجلًا، هذا الذي وضعه أساسًا لكنيسته المقدسة.
هذا الحجر الذي رذله البناؤون، الذين هم الكتبة والفريسيون ورؤساء اليهود الذين دعاهم الروح القدس في نبوة حبقوق: "ويل للباني مدينة بالدماء، والمؤسس قرية بالإثم" (حب 2: 11)، هؤلاء لم يقبلوا إنذاره.
صار رأس الجامعة الذي ضم الطائفتين: الذين آمنوا من أهل الختان، والذين من الأمم. هذا الاتحاد لم يحدث من قبل البشر، ولا الملائكة، لكنه من عمل الرب الذي جمع في أقنومٍ واحدٍ اللاهوت والناسوت، كما ضم الشعوب المتفرقة إلى إيمان واحد. وهذا أمر عجيب في أعيننا.
الأب أنسيمُس الأورشليمي

* سيكافئ الرب التابعين له المخلصين، الذين يحملون هذه الأعمال بحبٍ وبهجةٍ وتقوى، ويستخدمهم في إنشاء المبنى الخاص به، حيث يسرعون نحوه كحجارة حيَّة تتشكل بالإيمان، وتصير صلدة للغاية بالرجاء، وتتحد معًا بالمحبة.
* لتتأملوا فقط في وضع المسيح بين اليهود والأمم، أليس هو حجر الزاوية؟
إنكم تشاهدون في حجر الزاوية نهاية حائط وبداية آخر. فتقيسون حائطًا إلى هذا الحجر، ومنه أيضًا تقيسون حائطًا آخر، لذلك فإن حجر الزاوية الذي يربط الحائطين يُحصى مرتين، لهذا فإن يكنيا في رمز للرب كان كما لو كان على مثال حجر الزاوية، فإذ لم يسمح له أن يملك على اليهود، بل عبروا إلى الأمم، كذلك بالنسبة للمسيح "الحجر الذي رفضه البناؤون، قد صار رأسًا للزاوية" (مز 118: 22). فينبغي أن يصل الإنجيل إلى الأمم .
* بدون حجر الزاوية الذي هو المسيح لا أرى كيف يمكن للبشر أن يُبنَّوا في بيت الله، لكي يسكن الله فيهم.
القديس أغسطينوس

* نتعلم من بطرس (1 بط 2: 5) أن الكنيسة هي جسد وبيت الله مبني بحجارة حية.
العلامة أوريجينوس

* يدعو بطرس ربنا يسوع المسيح حجرًا مختارًا وثمينًا، يتشكل بمجد اللاهوت وسموه. يدعوه حجر الزاوية، لأن خلال إيمان واحد يربط الشعبين - إسرائيل والأمم - معًا في وحدة.
القديس كيرلس الكبير

* كما أن الرب هو النور الحقيقي الذي يأتي إلى العالم للدينونة، هكذا عند مجيئه يعطي بصرًا للعميان، ويعمى الذين ينظرون في الطريق الخاطئ. إنه هم أيضًا حجر الزاوية المختار، يكرم الذين يربطون أنفسهم به في الإيمان، ويعلن ذاته لهم كأساس يُعتمد عليه. أما الذين لا يؤمنون، فلا يكون لهم ثمينًا، بل حجر صدمة وصخرة عثرة، يحسبه البناؤون كلا شيءٍ ويرذلونه. هؤلاء البناؤون هم الكتبة والفريسيون.
القديس ديديموس الضرير

* لكي يظهر أنه هو نفسه كان هذا الحجر، قال عنه: "كل من سقط على ذلك الحجر يترضض، ومن سقط هو عليه يسحقه" (لو 20: 18).
اجتمع قادة الشعب معًا ضده، وأرادوا إسقاطه، لأن تعاليمه لم تسرهم. لكنه قال: "من سقط هو عليه يسحقه"، لأنه قاوم الوثنية من بين أمورٍ أخرى: "أما الحجر الذي ضرب التمثال، فصار جبلًا كبيرًا، وملأ الأرض كلها" (دا 2: 35).
القديس مار أفرام السرياني

* يقصد بالبنائين اليهود، معلمي الناموس، والكتبة والفريسيين، لأنهم رفضوه، قائلين: "إنك سامري وبك شيطان" (يو 8: 48)، وأيضًا: "إنه ليس من الله، بل يضل الشعب" (راجع يو 7: 12).
القديس يوحنا الذهبي الفم

* قيل عن أنبا مقار إنه بينما كان مرةً ذاهبًا إلى مصر مع الإخوة، سمع واحدًا ينوح قائلًا: "إذا سقط عليَّ مبنى من حجارة لا أموت، ولكن إذا سقط عليَّ كوخٌ من بوص، فإني أموت."
تعجّب الشيخ من هذا الحديث، ولما رآه الإخوة متعجِّبًا ألقوا بأنفسهم على قدميه متوسلين إليه قائلين: "قُلْ لنا، يا أبانا، معنى هذا القول."
فقال لهم: "يوجد سرٌّ عظيمٌ في هذا القول يا أولادي، هنا الحجر يُشبَّه بربنا يسوع المسيح كما هو مكتوبٌ بخصوصه: "الحجر الذي رفضه البناؤون هو قد صار رأس الزاوية، من قِبَل الرب كان هذا، وهو عجيبٌ في أعيننا" (مز 118: 22-23؛ مت 21: 42).
هذا هو أيضًا الحجر الحقيقي الكثير الثمن الذي لأجله باع التاجر كل مشتهيات قلبه واشتراه (مت13: 45-46)، ووضعه في خفايا قلبه، وقد وجده أحلى من العسل والشهد (مز 19: 10).
هذا هو ربنا يسوع المسيح، لأنّ الإنسان الذي يحفظ هذا الحجر في قلبه سيأخذ أجرًا في مجد ربنا يسوع المسيح في ملكوت السماوات الأبدي.
في الحقيقة إنّ ربنا يسوع المسيح قد جعل وجهه مثل حجر صلب، حسب قول الرسول: "الصخرة كانت هي المسيح" (1 كو 10: 4). وقد "بذل ظهره للضاربين، وخدّيه للناتفين، ووجهه لم يستر عن العار والبصق" (إش 50: 6) لأجل خلاصنا نحن البشر. وإذ ضغط ربنا يسوع المسيح علينا بواسطة الأمراض بسبب عظم محبته لنا تبقى النفس في عدم الموت بسبب نقاوة القلب من الأوجاع.
والشيطان من ناحيته عاجزٌ مثل البوص، فإذا سقط على إنسان وسيطر عليه بطغيانه، ولم ينتبه إليه الإنسان، ولم يصرخ إلى صلاح الله، فعندما يسقط في أوجاع إبليس ينسحب روح الله من هذا الإنسان، وهكذا تموت النفس بالرغم من أنها تكون أيضًا في الجسد بسبب السُّكْر بالأوجاع ونتانتها.
فردوس الآباء


مِنْ قِبَلِ الرَّبِّ كَانَ هَذَا،
وَهُوَ عَجِيبٌ فِي أَعْيُنِنَا [23].
* إذ يُرذل منكم، يصير حجر الزاوية؛ وتجتمع الكنيسة الأولى من اليهود والمؤمنين من الأمم، يوحدها في قطيع واحد، وسرّ إلهي واحد.
"من قبل الرب كان هذا، وهو عجيب في أعيننا" (مز 118: 23). إنه عجيب أننا نحن الذين قبل آلام الرب كنا بدون عهدٍ وبدون شريعة، يصير لنا التبني لله. وبينما المتزرون القدامى كانوا ينحلون ويسقطون، ينسج الله نفسه شعبًا آخر.
أنتم لكم الكتب المقدسة، ونحن لنا فهم الكتب المقدسة.
أنتم تقرأون الكتب، ونحن نؤمن بذاك الذي عنه كتبت الكتب.
أنتم تلتصقون بالصفحات، ونحن نلتصق بمعاني الصفحات.
أنتم تطوون جلد الحيوانات الميتة، ونحن نملك الروح واهب الحياة.
أي شيء أكثر رعبًا من سرٍّ كهذا؟
القديس جيروم



هَذَا هُوَ الْيَوْمُ الَّذِي صَنَعَهُ الرَّبُّ.
نَبْتَهِجُ وَنَفْرَحُ فِيهِ [24].
من يسلك في شركة مع السيد المسيح، شمس البرّ، يسلك في النهار، وتصير حياته يومًا مفرحًا. أما من يعتزل مسيحه، فتكتنفه ظلمة الخطية، وتصير حياته ليلًا لا نور فيه.
يرى القديس إيرينيؤس أن هذه العبارة تشير إلى مجيء السيد المسيح في اليهودية.
* ما هو معنى: "هذا صنعه الرب"؟ إنه ليس بصنع بشري أن يُعد حجر الزاوية... ولا بملائكة ولا رؤساء ملائكة. على أي الأحوال ليس لأحد سلطان، لا بار، ولا نبي، ولا ملاك، ولا رئيس ملائكة، إنما هو عمل الله نفسه. هذا العمل يمثل سمته فوق كل شيءٍ.
القديس يوحنا الذهبي الفم

* ما نغني به لربنا فلنمارسه عمليًا بمعونته. لكي نتأكد أن كل يوم صنعه الرب، قيل بسبب حسن عن يوم معين: "هذا هو اليوم الذي صنعه الرب".
نقرأ أنه عندما خلق السماء والأرض، قال الله: "ليكن نور" وكان نور، ودعا الله النور نهارًا، والظلمة ليلًا (تك 3:4-6). لكن يوجد يوم آخر تأسس حسنًا وبطريقة محددة نمتدحه، يقول عنه الرسول: "لنسلك كما يليق بالنهار". ذاك اليوم عامة يُدعى "اليوم"، يتحقق بشروق الشمس وغروبها.
غير أنه لا يزال يوجد يوم حيث يشرق كلمة الله على قلوب المؤمنين ويبدد الظلمة، لا عن الأعين، بل العادات الشريرة.
لنعترف إذن بهذا النور. لنفرح فيه، ولنصغِ للرسول وهو يقول: "نحن أبناء النور، أبناء النهار، لسنا من ليلٍ ولا من ظلمةٍ" (راجع 1 تس 5:5) .
القديس أغسطينوس

* يدعو النبي مدة أعمال تجسد ابن الله يومًا، فإن كل ما صار في هذه المدة هو عمل الرب، أعني مصالحة الله مع البشر، وزوال القتال الزمني (في المؤمن) وارتفاع الطبيعة البشرية فوق أعلى السماوات، وانفتاح أبواب الفردوس، واستعادتنا الكرامة الأولى، وإبادة اللعنة، ونقص عزة الخطية، وكسر شوكة الموت.
فمن أجل أعمال الرب هذه نبتهج ونفرح لقبولنا مواهبه بإشراقه.
وقد دعا النبي هذه المدة يومًا، لأن أول يوم للخليقة كان رسمًا لها، والذي هو معتزل عن سائر الأيام التي خلقها الله، إذ خلق النور الذي بإشراقه وغروبه يصنع النهار والليل، اللذين بعد ذلك صارا اليوم، ولهذا دعاه الله "يومًا واحدًا".
الأب أنسيمُس الأورشليمي

* يوم مختلف عن سائر الأيام التي صارت منذ بداية الخليقة، والتي بها نقيس الزمن. هذا اليوم (قيامة السيد المسيح) هو بداية خليقة أخرى. لأن الله في هذا اليوم خلق سماءً جديدة وأرضًا جديدة (إش 65: 17) كما يقول النبي.
أية سماء هذه؟ هي الثبات في الإيمان بالمسيح (لو 8: 15).
وأية أرضٍ؟ هي القلب الصالح (إش 61: 11).
أقول كما قال الرب، الأرض التي تشرب المطر الذي يسقط عليها، وتجعل السنابل حاملة الثمار تنضج. في هذه الخليقة الجديدة، الشمس هي الحياة النقية، والنجوم هي الفضائل، والهواء هو المدينة الطاهرة، والبحر هو عمق غنى الحكمة والمعرفة، الخضرة والعشب هما التعاليم الصالحة الإلهية، حيث يرعى شعب مرعاه (مز 75: 7)، أي رعية الله. والشجر الذي يثمر هو تتميم الوصايا. في هذا اليوم خُلق الإنسان الحقيقي، الذي صار بحسب صورة الله ومثاله (تك 1: 26) .
القديس غريغوريوس النيسي

* "ويصعدون من الأرض" (هو 1: 11)، بمعنى أنهم يحيون حياة القدِّيسين حسنًا، "لأن يوم يزرعيل عظيم". بالحقيقة عظيم هو يوم المسيح، عندما يقيم كل الأموات إلى الحياة. حقًا ينزل من السماء، ويجلس على عرشه المجيد، "ويجازي كل واحدٍ حسب أعماله" (مت 16: 27). لذلك إن أراد أحد أن يفهم "اليوم" أنه وقت الافتقاد، عندما تُمنح مغفرة الخطايا بواسطة المسيح لليونانيين واليهود والذين أخطأوا ضده، فإن هذا ليس فيه انحراف. فإن داود أشار إلى وقت مجيء مخلصنا بالقول: "هذا هو اليوم الذي صنعه الرب، فلنبتهج ونفرح فيه" (مز 118: 24) .
القديس كيرلس الكبير

*يلاحظ العهد القديم هذا الرقم "8"، الذي يدعو بواسطتنا في اللاتينية "مجموعة شعرية من ثمانية أبيات" Octave، إذ يقول الجامعة: "أعطِ نصيبًا لسبعة ولثمانية أيضًا" (جا 11: 2). الثمانية في العهد الجديد، حيث قام المسيح فيه، وهو اليوم الذي فيه الخلاص الجديد أشرق على الجميع. إنه اليوم الذي صنعه الرب، لنفرح ونبتهج فيه (مز 118: 24).
القديس أمبروسيوس

* بالتأكيد صنع الرب كل الأيام، لكن الأيام الأخرى قد تُنسب لليهود أيضًا والهراطقة، وقد تُنسب للوثنيين. يوم الرب هو يوم القيامة، يوم المسيحيين، ويومنا... عندما يدعوه الوثنيون يوم الشمس Sunday نكون سعداء للغاية أن نعرف هذا اللقب، لأنه اليوم يشرق "شمس البرّ، والشفاء في أجنحتها" (مل 4: 2). هل للشمس أجنحة؟ فليجب اليهود ومن هم على شاكلتهم الذين لا يقبلون إلا التفسير الحرفي للكتاب المقدس.
* [عن أحد القيامة] كما أن العذراء مريم، والدة الرب، تحتل المكان الأول بين النساء، هكذا هذا اليوم هو أم الأيام بين كل الأيام.
سأخبركم بشيءٍ جديدٍ، معتمدًا على الكتاب المقدس.
هذا اليوم هو واحد من السبعة (أيام) وواحد يتعدى السبعة. يُدعى هذا اليوم بالثامن، وهو السبب في أن بعض المزامير عنوانها "لأجل الثامن for the octave". هذا هو اليوم الذي فيه ينتهي المجمع، وتُولد الكنيسة.
هذا هو اليوم من جهة العدد، فإن ثمانية نفوس حفظت في فلك نوح (تك 7: 14)، وهو يطابق الكنيسة كقول بطرس (1 بط 3: 20-21).
* اليوم (أحد القيامة) أزال المسيح - ومعه اللص - السيف الملتهب (تك 3: 24)، وأعاد فتح باب الفردوس الذي لا يستطيع أحد أن يقتحمه. اليوم يقول للملائكةٍ: "افتحوا لي باب البرّ فأدخل به، وأحمد الرب" (راجع مز 118: 19). ما أن فُتح الباب لم يعد يُغلق بالنسبة للذين يؤمنون.
القديس جيروم



آهِ يَا رَبُّ خَلِّصْ!
آهِ يَا رَبُّ أَنْقِذْ! [25]
جاء عن الترجمة السبعينية والقبطية: "يا رب تخلصنا؛ يا رب تسهل طريقنا".
جاءت كلمة "خلص" هنا باليونانية ωσαννά "هوشعنا Hosanna".
* الذين يمتلئون من إحسانات تجسدك خلصهم من شرك الخطية، ووفقهم، أي يسر سبيلهم إلى الصلاح.
الأب أنسيمُس الأورشليمي

رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
مزمور 79 | تسبيح المرتل
مزمور 72 | مملكة تسبيح
مزمور 59 - تسبيح لله المخلص
مزمور 34 - تسبيح الله
مزمور 33 - مزمور تسبيح حكمي ليتورجي


الساعة الآن 01:11 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024