|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ليتنا نتقبل كل شيء من يد الرب بالشكر والرضى، إن كان مرضًا أو ضيقًا، احتياجًا أو حرمانًا، إصابة أو خسارة، إحتياج أو حرمان، موقنين أن كل أعماله يعملها بحكمة. اسمع السيد وهو يقول: «لست تعلم أنت الآن ما أنا أصنع، ولكنك ستفهم في ما بعد» (يوحنا13: 7). ليتنا نُسَلِّم له، ونثق فيه. «ونحن نعلم أن كل الأشياء تعمل معًا للخير للذين يحبون الله» (رومية8: 28)، وتؤدي في النهاية إلى مجده في حياتنا، كما إلى بركة نفوسنا. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مريم العذراء وسط النعم هتفت بالشكر “تعظم نفسي الرب” |
القلب المكرس يحس بالشكر الدائم لأن نصيبه هو الرب |
القناعة والرضى لا تتجزأ |
القناعة والرضى هما كنزان روحيان |
الشكر والرضى من اهم مفاتيح السعادة |