|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* بما أن الرب صالح، وبما أن رحمته دائمة إلى الأبد، لا يشاء موت الخاطي، بل يريد رجوعه وتوبته، فإذا أيها المشغولون بالخطايا اعترفوا له، معترفين بذنوبكم، واشكروه على رحمته. الأب أنسيمُس الأورشليمي |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لأنه صالح لأن رحمته إلى الأبد (مز 106: 1) |
الرب صالح رحمته عظيمة ومستمرة إلى الأبد |
ربنا بيقول إن رحمته دائمة إلى الأبد |
لإن الرب صالح وإلى الأبد رحمته |
احمدوا الرب لأنه صالح لان إلى الأبد رحمته |