منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 03 - 10 - 2023, 10:57 AM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,632



مزمور 115| لنبارك الرب




لنبارك الرب!

يمد الله يده ويبارك مؤمنيه، ويشعر المؤمنون أنهم في فكر الله على الدوام، يحفظ وعوده، أمين في تحقيق ميثاقه.
أَمَّا نَحْنُ فَنُبَارِكُ الرَّبَّ،
مِنَ الآنَ وَإِلَى الدَّهْرِ. هَلِّلُويَا [18].
يليق بالكنيسة أن تبارك الرب من الآن وإلى الأبد. حقًا إنها تواجه متاعب، لكن رجاءها في الله مخلصها، وتطلعها إلى الأمجاد الأبدية، يجعلها في فرحٍ دائمٍ حتى في لحظات التعب والألم.
* كما أن ملكوت الشيطان يكون بقبول الخطية، فإن ملكوت الله يُنال بعمل الفضيلة في نقاوة قلب وبمعرفة روحية، وأينما وجد ملكوت السماوات فبالتأكيد تكون الحياة الأبدية بفرحٍ، وحيثما وجد ملكوت الشيطان، فبلا شك يوجد الموت والقبر. ومن يكون في ملكوت الشيطان، لن يقدر أن يحمد الله، إذ يخبرنا النبي قائلًا: "ليس الأموات يسبّحون الرب، ولا مَن ينحدر إلى أرض السكوت. أما نحن (الأحياء الذين نعيش لله وليس للخطية أو للعالم)، فنبارك الرب من الآن وإلى الدهر، هلليلويا" (مز 17:115، 18). "لأنهُ ليس في الموت ذكرك. في الهاوية (الخطية) مَنْ يحمدك" (مز 5:6). فالإنسان ليس كيفما كان،بل ولو دعا نفسه مسيحيًا آلاف المرات أو راهبًا لا يقدر أن يعترف بالله إن كان يخطئ متمسكًا بخطيته .
الأب موسى

رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
ايقظي أوتارك يا قيثارتي في مديح مريم العذراء
أيقظي أوتارك يا قيثارتي
الله يباركنا لنبارك الآخرين
أيقظي أوتارك يا قيثارتي في مديح مريم العذراء،
أيقظي أوتارك يا قيثارتي..


الساعة الآن 02:46 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024