نحن نهتم بصلب المسيح، لأنه موضع سرور للاب.
يقول النبي اشعيا اصحاح 53 : ”سُرّ الاب ان يسحقه بالحزن ”.
الصليب بالنسبة للاب كان قبول ذبيحة محرقة،
اي ان المسيح على الصليب كان مصالحا البشرية مع الاب.
كورنثوس 5 ”وَلَكِنَّ الْكُلَّ مِنَ اللهِ، الَّذِي صَالَحَنَا لِنَفْسِهِ بِيَسُوعَ
الْمَسِيحِ، وَأَعْطَانَا خِدْمَةَ الْمُصَالَحَةِ،. أَيْ إِنَّ اللهَ كَانَ فِي الْمَسِيحِ
مُصَالِحاً الْعَالَمَ لِنَفْسِهِ، غَيْرَ حَاسِبٍ لَهُمْ خَطَايَاهُمْ، وَوَاضِعاً فِينَا كَلِمَةَ الْمُصَالَحَةِ.“