|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يرى البعض أن هذا المزمور وُضع في الأصل عند نهر الأردن بعد عبور الشعب إلى أرض الموعد عند الجلجال. ويرى آخرون أنه وُضِعَ لتكريم الثلاثة فتية في أتون النار ببابل، وآخرون لتكريم الملكة أستير أو مردخاي، لأن الله يصنع عجائب فائقة مع أولاده سواء على المستوى الشخصي، كالثلاثة فتية الذين أُلقوا في النار ولم تمسهم، بينما أهلكت الجند الذين ألقوا الفتية ووقفوا خارج الأتون، أو على مستوى الشعب، حيث أنقذه الرب خلال عمله في حياة مردخاي وابنة عمه الملكة أستير. |
|