من نحن حتى يمكن ان نضع تلك العلامات او الملاحظات عن مريم؟
في كلا النصان عندما توجد فرصة لا ندخل أم يسوع في دورها
المستحق الإشادة به كأمه ولكن بدلا من هذا يسوع يركّز
على من هم يسمعون كلمة الله ويحفظونها -انهم هم الذين يطوبون–
«بَلْ طُوبَى لِلَّذِينَ يَسْمَعُونَ كَلاَمَ اللهِ وَيَحْفَظُونَهُ»،
وهم من سيكونون جزء من اسرة روحية جديدة من التلاميذ
“«أُمِّي وَإِخْوَتِي هُمُ الَّذِينَ يَسْمَعُونَ كَلِمَةَ اللهِ وَيَعْمَلُونَ بِهَا»(لوقا21:8).