عشت كتير في صراع وهمي، بين النعمة والمسؤولية
كنت فيه بألومك وبسأل: انت معايا ولا عليَّ؟!
لكن خلاص فهمت قصدك، وعجباني الشراكة معاك
وعرفت أنك في نعمتك، عايز تشغَّل إرادتي وياك
وتشاركني معاك في مشاريعك، هنا في أرضك قبل سماك
جايلك خارج من دروشتي، ومن الأفكار اللي حواليً
إديني أفهم دورك وعملك، وأعمل كمان الدور اللي عليَّ!!