مقاييس الله القدوس هو أن: «كل من يبغض أخاه فهو قاتل نفس»، لذا ليتك تأتي إليه كما أنت، فهو الوحيد الذي يستطيع أن يغيِّر القلب الفاسد والشرير، بل ويحوِّل من الموت إلى الحياة، كما فعل مع الملك حزقيا فرنم قائلاً: «هوذا للسلامة قد تحولت لي المرارة» (إشعياء37: 17). فكم من زناة وقتلة أتوا إليه، ونالوا منه الغفران والخلاص، فقط تعال إليه كما أنت قائلاً له: