![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() أنواع العطاء لا يمكن هنا سرد كل أنواع العطاء... لكن نذكر بعضًا: -1- تقديم الكيان للرب : «بَلْ أَعْطَوْا أَنْفُسَهُمْ أَوَّلاً لِلرَّبِّ، » (2كورنثوس8: 5). -2- تقديم أنفسنا لخدمة الآخرين بسرور، وهذا ما قاله الرسول بولس للمؤمنين : «كُنَّا نَرْضَى أَنْ نُعْطِيَكُمْ، لاَ إِنْجِيلَ اللهِ فَقَطْ بَلْ أَنْفُسَنَا أَيْضًا، لأَنَّكُمْ صِرْتُمْ مَحْبُوبِينَ إِلَيْنَا» (1تسالونيكي2: 8). -3- المال لعمل الرب : « ثُمَّ جَاءَ كُلُّ مَنْ أَنْهَضَهُ قَلْبُهُ، وَكُلُّ مَنْ سَمَّحَتْهُ رُوحُهُ. جَاءُوا بِتَقْدِمَةِ الرَّبِّ لِعَمَلِ خَيْمَةِ الاجْتِمَاعِ وَلِكُلِّ خِدْمَتِهَا » (خروج35: 21). -4- المشاركة في احتياجات الآخرين : «وَلكِنْ لاَ تَنْسَوْا فِعْلَ الْخَيْرِ وَالتَّوْزِيعَ، لأَنَّهُ بِذَبَائِحَ مِثْلِ هذِهِ يُسَرُّ اللهُ.» (عبرانيين13: 16). لقد قدَّم الغلام الصغير كل طعامه الخاص به للرب، الخمسة أرغفه والسمكتين، فكانت هذه سبب شبع للآلاف. والرب لا يهمه كم نعطي لكن يهمه القلب المعطى. ولقد امتدح ربنا الأرملة مع أنها قدَّمت فلسين فقط، لأنها أعطت من أعوازها (لوقا21: 4). نعم أحبائي «الْمُعْطِيَ الْمَسْرُورَ يُحِبُّهُ اللهُ.» (2كورنثوس9: 7). * |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
اكتشف قوة العطاء: كيف يمكن للعمل التطوعي تغيير ذاتك والمجتمع |
يمكن لفعل العطاء أن يزدهر في حديقة من الفرح في قلوبنا |
أنبل أنواع العطاء |
أبسط أنواع العطاء |
أنواع العطاء |