|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«كَانَ عُرْسٌ فِي قَانَا الْجَلِيلِ... قَالَتْ أُمُّ يَسُوعَ لَهُ: لَيْسَ لَهُمْ خَمْرٌ... قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: امْلأُوا الأَجْرَانَ مَاءً... ثُمَّ قَالَ لَهُمُ: اسْتَقُوا الآنَ وَقَدِّمُوا... دَعَا رَئِيسُ الْمُتَّكَإِ الْعَرِيسَ وَقَالَ لَهُ: كُلُّ إِنْسَانٍ إِنَّمَا يَضَعُ الْخَمْرَ الْجَيِّدَةَ أَوَّلاً، وَمَتَى سَكِرُوا فَحِينَئِذٍ الدُّونَ» (اقرأ يوحنا2: 1-11). أول معجزة للمسيح، وأول شهادة عن قدرته. وما أبعد الفرق بينه وبين أول معجزة لموسى حيث حوَّل الماء لدم، وإيليا حيث منع الماء من النزول! والعجيب أن رجل الأحزان يفتتح خدمته بوليمة عُرس، ليعلن أنه المصدر الوحيد للفرح. ففي يوم ميلاده كانت البشارة للرعاة «أبشركم بفرح عظيم» وبعد موته وقيامته وصعوده كل من آمن به «مضى في طريقه فرحًا». |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
المعمدان | شهادة يوحنا للمسيح |
إن شهادة يُوحنَّا لم تتغير فيُوحنَّا شهد للمسيح وهو في السِّجنِ |
كل أعمالي …شهادة للمسيح |
تحول عدم إيمانهم إلى شهادة حسنة للمسيح |
مفاعيل شهادة الخادم للمسيح |