|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أَرْسَلَ الْمَلِكُ فَحَلَّهُ. أَرْسَلَ سُلْطَانُ الشَّعْبِ، فَأَطْلَقَهُ [20]. إذ حلّ وقت خلاصه من السجن وتمتعه بالمجد أرسل الملك إلى السجن ليطلقه ويلتقي به. ما أحوجنا أن نلجأ إلى ملك الملوك، الذي وعد: "إن حرركم الابن بالحقيقة تكونون أحرارًا". هو وحده القادر أن يُحَرِّرَنا من عبودية إبليس وقيود الخطية. * "أرسل الملك فحلَّه". تاريخيًا أرسل فرعون وحلَّه. وبتفسير آخر، فإن من كان مُجَرَّبًا بشهوة خليعة، لا يقدر أن يهرب من الخطية، ما لم يظهر الرب ويحله. القديس جيروم |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 111 |أَرْسَلَ فِدَاءً لِشَعْبِهِ |
مزمور 107 | أَرْسَلَ كَلِمَتَهُ فَشَفَاهُمْ |
مزمور 105| أَرْسَلَ ظُلْمَةً فَأَظْلَمَتْ |
مزمور 105| أَرْسَلَ مُوسَى عَبْدَهُ |
مزمور 105| أَرْسَلَ أَمَامَهُمْ رَجُلًا |