|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يعلم الرب الذين هم له ( 2تي 2: 19 ) الآن يعلم .. وغدًا يُعلن!( عد 16: 5 ) غدًا، بل ربما وأنت تقرأ هذه الكلمات، تنتهي سنة الرب المقبولة، ويُعلن الرب مَن هو له، وساعتها ما أبشع الأهوال، وما أسوأ المصير الأبدي الذي لا أمل في النجاة منه على الإطلاق. فهل تستفيق أيها العزيز؟ أن تأتي إلى المسيح بغير حزن على حالك، وتوبة عن شرك، وأن تقبله مخلصًا دون أن تسِّيده ربًا على حياتك وقراراتك، فهذا هو الخداع بعينه. فليتك تستفيق الآن وترجع إليه بالحق والصدق. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
كان لا يعلم ما الذي يحاول النجاة منه |
المكان الذي انطلق منه (دير سيدة النجاة) |
غاب إله النجاة الذي لا يعدم مكانًا عن عين الملك |
أستير فأنتِ المنفَذ الذي أعدَّه إله النجاة! |
المصير الأبدي للمؤمنين |