|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لأن كثيرين يسيرون ... وهم أعداء صليب المسيح ... فإن سيرتنا نحن هي في السماوات ( في 3: 18 - 20) «فإن كنتم قد قُمتم مع المسيح فاطلبوا ما فوق، حيث المسيح جالس عن يمين الله. اهتموا بما فوق لا بما على الأرض» ( كو 3: 1 ، 2)، فلنحذر من محبة العالم والأشياء التي فيه: شهوة الجسد، شهوة العيون، تعظم المعيشة ( 1يو 2: 16 )، فنأبى كل ما يقدمه لنا، متمثلين بيوسف وأليشع وموسى، وقد قيل عن كل منهم أنه «أبى» إزاء شهوات العالم. ولا ننسى أن «العالم يمضي وشهوته» ( 1يو 2: 17 )، وهيئته تزول ( 1كو 7: 31 )، ولنتوقع مجيء الرب لأجل الخلاص النهائي الذي هو غاية إيماننا، حيث نُخطف جميعًا في السُحب لمُلاقاة الرب في الهواء، وهكذا نكون كل حين مع الرب ( 1تس 4: 16 ). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الخلاص النهائي الذي يحدث بعد الـمجيئ الثانـي |
ظهور الخلاص النهائي في مَريَم هو هتاف فرح بمجيء المسيح |
الخلاص النهائي الذي ينتظر المؤمن عند مجيء الرب |
لأن مجيء المسيح لأجل قديسيه |
مجيء الرب لأجل قديسيه |