“«فَالآنَ أَيُّهَا الْبَنُونَ اسْمَعُوا لِي. فَطُوبَى لِلَّذِينَ يَحْفَظُونَ طُرُقِي.
اسْمَعُوا التَّعْلِيمَ وَكُونُوا حُكَمَاءَ وَلاَ تَرْفُضُوهُ”(امثال32:8-33)،
ومن يتبع نماذج الفضيلة التي اقدمها.
اذا ما تم وضع تلك الكلمات على لسان القديسة مريم،
فالكنيسة تحثنا ان ندرس حياة سلطانة جميع القديسين
والإقتداء بفضائلها ومثالها الرائع.