|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عزيزي القارئ، أخشى أن تتهاون مع قرعات الرب يسوع على باب قلبك،فتمضي ويُغلق باب النعمة والرحمة في وجهك وبلا رجعة.. عندها ستندم ولا ينفع الندم في يوم الدينونة والحساب، «الَّذِي فِيهِ يَدِينُ اللهُ سَرَائِرَ النَّاسِ» (رومية2: 16). حذَّرنا المسيح نفسه وهو هنا على الارض قائلاً: «مَنْ رَذَلَنِي وَلَمْ يَقْبَلْ كَلاَمِي فَلَهُ مَنْ يَدِينُهُ. اَلْكَلاَمُ الَّذِي تَكَلَّمْتُ بِهِ هُوَ يَدِينُهُ فِي الْيَوْمِ الأَخِيرِ» (يوحنا12: 48). المسيح أتى مرة للعالم مخلِّصًا وفاديًا، لكنه سياتي قريب ديانًا وقاضيًا.. عزيزي،هل تسرع إلي شخص المسيح كالمخلص الوحيد للإنسان،قبل أن تهرب منه كالديان فلا تستطيع؟ * |
|