|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لا يَقْدِر ُأحَدٌ أَنْ يَخْدِمَ سَيِّدَيْنِ ... لا تَقْدِرُونَ أَنْ تَخْدِمُوا الله وَالْمَالَ. ( مت 6: 24 ) الذي لا يفهم صفة المال كما هو في موازين الرب أنه مال الظلم، والقليل، وما هو للغير، لا تبقى له إلا صفتان مُرعبتان: (1) سَيِّد (ع13) ... أي أنه يتحكم في حياة الإنسان، ويكون أساسًا لكل مجرى حياته. (2) إله (ع13) ... أي أن القلب يرتبط به كمعبود. ويا للأسف، أن ما عاد المال خادمًا يخدمنا، بل أصبح بالنسبة للكثيرين سَيِّدًا يُخدَم، وإلهًا يُعبَّد! فليرحمنا الرب من هذه الحالة. فلتَمُت كلُّ المطامِعْ مِمَّا يُرجى أو يُرامْ فأنا بالرب قانِعْ والسَّما لي في الخِتامْ |
|