|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فَأَطْلُبُ أَوَّلَ كُلِّ شَيْءٍ، أَنْ تُقَامَ طَلِبَاتٌ وَصَلَوَاتٌ ... لأَجْلِ الْمُلُوكِ وَجَمِيعِ الَّذِينَ هُمْ فِي مَنْصِبٍ ( 1تيموثاوس 2: 1 ، 2) نعلم أن الذي يعزل الملوك وينَصِّبهم هو الله العلي المُتسلِّط في مملكة الناس، وهو يعطيها لمَن يشاء. كما نعلم أن قلب الملك في يده كجداول مياه يميلها كما يشاء. لذلك دعونا نتعلَّم أن نصلي من أجل قيادات الأمن والجيش والحكومة ورئيس البلاد، فكل تغيير يُحسَم في معركة الصلاة. الصلاة التي نؤمن بقوة فعلها فينا وحولنا. هيا نشجع بعضنا بعضًا لنُصلي بلجاجة كي يوقظ الرب ضمير كل مسؤول، وكل مَن في منصب ليقوم بدوره بأمانة واجتهاد، ولكي يُعطي حكمة لصناع القرارات وواضعي السياسات والشرائع، ولكي يحفظ بلادنا من عبث الخارجين عن القانون وخطر الإرهابيين، ولكي يجعل كلمته تجرى في بلادنا وتتمجد بقوة. |
|