|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فوصلت الرسالة إلى الرب: «يَاسَيِّدُ، هُوَذَا الَّذِي تُحِبُّهُ مَرِيضٌ» (يوحنا١١: ٣)، والجميل أن الرسالة المرسَلة للرب كانت مختصرة تحميل مزيجًا من الثقة والبساطة، ولم تكن تحمل توجيهًا معينًا، لكن طلب للنجدة في صورة خبر، وهذا هو التسليم الكامل لمشيئته، «سَلِّمْ لِلرَّبِّ طَرِيقَكَ وَاتَّكِلْ عَلَيْهِ وَهُوَ يُجْرِي» (مزمور٣٧: ٥). ونلاحظ كلمة: «يا سيد» والتي نرى فيها اعترافًا بلاهوته وسلطانه. |
|