|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«إِن نقِضَ بَيتُ خيمَتِنا الأرضِيُّ، فَلَنا فِي السَّمَاوَاتِ بِناءٌ مِنَ اللهِ» ( 2كورنثوس 5: 1 ) يتكلَّم عن أجسادنا كبيت نسكن فيه. وأجسادنا الحالية مجرَّد ”خيمة“، نسيجها هزيل نسبيًا، ومن السهل نقضها. أما أجسادنا المُنتظَرة في عالم القيامة فستكون لها رُتبة مختلفة ( 1كو 15: 42 -44). وهنا نتعلَّم أنها ”غيرُ مَصنُوعة بيَدٍ“، أي أنها روحانية، وليست ذات رُتبة أرضية أو بشـرية. وستكون أبدية، لأنه بها سندخل مشهد الأبدية. وستكون أيضًا سماوية، بينما أجسادنا الحالية طبيعية وأرضية ودوامها محدود. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
وإن مات يتكلَّم بعد |
يتكلَّم الروح القدس مرتين |
إن الله ما زال يتكلَّم، ليس في رؤى بعد |
هابيل يتكلَّم |
الله يتكلَّم بكلمته المقدَّسة ، |