|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لو درس أحد بعناية الإطار الذي قيلت فيه هذه الأشياء، فإنه سوف يقتنع بأن الرسول يشير هنا إلى زمن الناموس عندما كان يحاول من خلال ناموس الله أن يحرر نفسه من ناموس الخطية ولم يستطع. ولكنه نجح في ذلك بقوة المسيح المتجسد. وهكذا، نستطيع أن نرى هنا قيمة المسيح المتجسد بالمقارنة بناموس العهد القديم، وأننا نخلص ليس بطاعة الناموس ببساطة، ولكن بالإشتراك في قيامة المسيح في حياتنا الشخصية. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يرى أن الذين بلا ناموس يعصون ناموس الطبيعة الذي فيهم |
ناموس الله ينص على عقوبة الخطية الموت |
فإن المحبة هي ناموس الله |
ناموس الله هو المصدر لمعرفة الخطية والمعيار الوحيد لقياسها |
ناموس الله في قلبه |