|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
تأثر شاول جدًا بتصرف داود ولكن كعادته يتأثر إلى حين، لذلك عندما قال له شاول: "ارجع يا ابني داود لأني لا أسيء إليك بعد من أجل أن نفسي كانت كريمة في عينيك اليوم" [21]، لم يقبل داود بل "ذهب داود في طريقه ورجع شاول إلى مكانه" [25]. تأثر شاول قائلًا: "أهذا صوتك يا ابني داود؟!" [7]. في أدب وبخه داود قائلًا: "إنه صوتي يا سيدي الملك... لماذا سيدي يسعى وراء عبده؟ لأني ماذا عملت؟ وأي شر بيدي؟ والآن فليسمع سيدي الملك كلام عبده. فإن كان الرب قد أهاجك ضدي فِليَشْتَمَّ تقدمة، وإن كانوا بنو الناس فليكونوا ملعونين أمام الرب لأنهم قد طردوني اليوم من الانضمام إلى نصيب الرب، قائلين: اذْهب أعبُد آلهة أخرى. والآن لا يسقط دمي على الأرض أمام وجه الرب. لأن ملك إسرائيل قد خرج ليفتش على برغوث واحد، كما يُتَبعُ الحجل في الجبال" [17-20]. |
|