كان السبب الرئيسي لتوقف بناء بيت الله يكمن في حالة الشعب الأدبية، حيث قالوا "إِنَّ الْوَقْتَ لَمْ يَبْلُغْ وَقْتَ بِنَاءِ بَيْتِ الرَّبِّ"، في الوقت الذي اتجهوا فيه إلى بناء بيوتهم. وللأسف كثيرًا ما نتعلل نحن بحالة الخراب الموجودة في دائرة الاعتراف المسيحي ونقول أن الوقت لم يجئ بعد، وان مجيء الرب هو العلاج الوحيد لكل شيء، وهو الذي سيضع كل شيء في مكانه الصحيح ونغمض عيوننا عن الشر الموجود، بينما يجب أن ننفصل عن الشر ونتمسك بكلمة الله والرب معنا.